استمر التاييد الرسمي والشعبي لموقف الرئيس عبدربه منصور هادي من خطه السلام التي طرحها المبعوث الاممي اسماعيل ولد الشيخ وتاييد نتائج الاجتماع الذي عقده الرئيس مع مستشاريهوالذي تضمن بعض التحفظات علي هذه الخطه
أكدت وزارة الداخلية، والأجهزة الأمنية التابعة لها،دعمها ومساندتها لنتائج اجتماع فخامة الرئيس المشير الركن عبدربه منصور هادي القائد الأعلى للقوات المسلحة، مع مستشاريه بحضور نائبه الفريق الركن علي محسن صالح، ورئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر.
وقال نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اللواء الركن حسين عرب في بيان صحافي تلقت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) نسخةً منه ” أن قيادة وزارة الداخلية وجميع منتسبي الأجهزة الأمنية، يؤكدون على ما خرج به اجتماع القيادة السياسية، في التمسك بالثوابت الوطنية، واهمية تطبيق مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية، والقرارات الدولية في أي حل لانهاء الحرب التي شنتها مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية”.
واضاف اللواء عرب”ان تضحيات أبناء قواتنا المسلحة والامن ورجال المقاومة الشعبية، لن تذهب سدى، فقد ضحو من استعادة دولتهم التي انقلبت عليها المليشيا بقوة السلاح، وعاثت في الأرض الفساد والقتل”.
وأكد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية أن الشعب اليمني يتطلع عبر قيادته الحكيمة المتمثلة في فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي، في انهاء سيطرة المليشيا المدعومة من ايران، على العاصمة صنعاء، وعلى مؤسسات الدولة.
وأشار الى ان القيادة السياسية قدمت مصلحة الشعب من اجل حق دماء اليمنيين، ودخلت في مفاوضات بدء بسويسرا، ثم الكويت، لكن المليشيا رفضت كل دعوات السلام، وافشلت المفاوضات، وقابلت ذلك بمزيد من القتل والفوضى، على مرأى ومسمع من الأمم المتحدة ومجلس الأمن.
ولفت اللواء عرب إلى أن انهاء الحرب بيد المليشيا الانقلابية عبر تنفيذ القرارات الدولية القاضية بتسليمها المدنـ وانسحاب مليشياتها، وتسليم مؤسسات الدولة، وإعادة السلاح المنهوب من الجيش والأجهزة الأمنية.علن محافظ المهرة محمد عبدالله كده، دعم السلطة المحلية والفعاليات السياسية والاجتماعية في المحافظة لنتائج اجتماع فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، مع مستشاريه، بحضور نائبه الفريق علي محسن صالح، ورئيس الحكومة الدكتور أحمد عبيد بن دغر.
وأكدت المنطقة العسكرية الرابعة، عن تأييدها لما خرج اجتماع فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، مع مستشاريه، بحضور نائبه الفريق علي محسن صالح، ورئيس الحكومة الدكتور أحمد عبيد بن دغر، التي اكدت على تمسك بلادنا بثوابتها الوطنية.
وقال قائد المنطقة العسكرية الرابعة اللواء ركن احمد سيف المحرمي”ان ما خرج به الاجتماع محل تأييد ودعم من قبل كافة منتسبي المنطقة الرابعة، والمقاومة الشعبية، باعتبارها محل اجماع اليمنيين كلهم، وشرط اساسي للسير بالعملية السياسية الهادفة الى إنهاء الحرب واحلال السلام في البلاد”.
وأوضح ان أي خروج عن هذه المرجعيات غير مرحب به ويسيء الى دماء الشهداء، الذين ضحوا بدمائهم من اجل وطنهم الذي دمرته مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.
كما أعلن محافظ المهرة محمد عبدالله كده، دعم السلطة المحلية والفعاليات السياسية والاجتماعية في المحافظة لنتائج اجتماع فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، مع مستشاريه، بحضور نائبه الفريق علي محسن صالح، ورئيس الحكومة الدكتور أحمد عبيد بن دغر.
وقال المحافظ كده” أن الشعب اليمني يتطلع لانهاء الحرب التي شنتها مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية، وفق المرجعيات المتمثلة في مخرجات الحوار الوطني، والمبادرة الخليجية، والقرارات الدولية”.
وأكد على أن الخروج عن هذه المرجعيات مرفوض شعبيا ورسميا، وان الشعب اليمني لن يقبل بغير تطبيق هذه المرجعيات، خاصة القرار الدولي رقم 2216.
أعلن وزير الدولة أمين العاصمة، اللواء عبدالغني حفظ الله جميل، عن تأييده لنتائج اجتماع فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، مع مستشاريه، بحضور نائبه الفريق علي محسن صالح، ورئيس الحكومة الدكتور أحمد عبيد بن دغر.
وأوضح اللواء جميل، أن المرجعيات التي جددت القيادة السياسية تمسكها بها، تمثل الحل الأمثل لإنهاء معاناة الشعب اليمني، وإنهاء الحرب التي تشنها مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.
وقال أن اليمنيين اتفقوا على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية، ووقعت عليها مختلف الأطراف السياسية، بما فيها ممثلين عن المليشيا الانقلابية، التي انقلبت على الإجماع الوطني، وشنت حرب على اليمنيين.
وأكد وزير الدولة أمين العاصمة أن أي خروج عن المرجعيات المتفق عليها، المتمثلة في مخرجات مؤتمر الحوار ، والمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية، وقرارات مجلس الأمن خاصة القرار 2216، ستقابل بالرفض شعبيا ورسميا.
وقال محافظ محافظة البيضاء نايف القيسي أن نتائج اجتماع فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، مع مستشاريه، بحضور نائبه الفريق علي محسن صالح، ورئيس الحكومة الدكتور أحمد عبيد بن دغر، هي الحل الأمثل لإنهاء الحرب التي شنتها مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.
وعبر القيسي عن تأييد المكونات السياسية والاطياف الاجتماعية، لما خرج به الاجتماع، والذي أكد على أهمية تنفيذ المرجعيات المتفق عليها المتمثلة في مخرجات الحوار الوطني، والمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية ، والقرارات الدولية.
وذكر أن أي حلول تناقض هذه المرجعيات ستكون مرفوضة شعبيا ورسميا، موضحا ان الشعب اليمني قدم دمائه الزكية من اجل استعادة دولته وإنهاء اغتصاب المليشيا الانقلابية التي دمرت النسيج الاجتماعي، لمؤسسات الدولة ونهبت أسلحة الجيش لخدمة أطماعها الكهنوتية .
قال محافظ شبوة أحمد لملس، أن نتائج اجتماع فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، مع مستشاريه، بحضور نائبه الفريق علي محسن صالح، ورئيس الحكومة الدكتور أحمد عبيد بن دغر، تلبي تطلعات الشعب اليمني وتمثل الحل الأمثل الحرب التي شنتها مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.
أكد المحافظ لملس في بيان صحفي أن قيادة السلطة المحلية ومكاتبها التنفيذية، والفعاليات السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني، يجددون دعمهم للقيادة السياسية، التي تناضل من اجل صنع السلام للشعب وإنهاء معاناته.
ولفت محافظ شبوة، إلى أن الالتزام بالمرجعيات المتفق عليها، المتمثلة في مخرجات مؤتمر الحوار ، والمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية، وقرارات مجلس الأمن خاصة القرار 2216، هي الحل الأمثل لإنهاء الحرب التي شنتها المليشيا الانقلابية.
موضحا ان أي مبادرة او حلول تخالف ذلك لن تكون مقبولة من الشعب، ولن توقف معاناته.
أعلن الجهاز المركزي للأمن السياسي، تأييد منتسبيه لنتائج اجتماع فخامة الرئيس المشير الركن عبدربه منصور هادي القائد الأعلى للقوات المسلحة، مع مستشاريه بحضور نائبه الفريق الركن علي محسن صالح، ورئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر.
وقال رئيس الجهاز اللواء ركن عبده الحذيفي”أن تطبيق مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية، والقرارات الدولية، كفيله بإنهاء الحرب التي شنتها مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية”.
واكد اللواء الحذيفي أن الخروج عن هذه المرجعيات والحديث عن أي مقترحات تتناقض مع هذه المرجعيات سيكون مصيرها الفشل والرفض الشعبي.