نظمت الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم ،ندوة علمية حول مفهوم ادخال الادوية الاساسية بمنهاج العلوم الطبية والصحية.
وناقشت الندوة بحضور عدداً من الاكاديمين والجهات ذات العلاقة،مفهوم الادوية الاساسية من حيث الخلفية والفكرة والتعريف والاغراض والفوائد،واختيار الادوية الاساسية كالمعايير والطريق والمراجعة والتطوير والمشاركة ومشكلة مقاومة الميكروبات والاجراءات العالمية.
وهدفت الندوة الى تشجيع العمل علی تطبيق قائمة الادوية الاساسية في علاج المرضی والانتباه الی المشكلة العالمية في مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية والعمل علی اجراءات مكافحتها،والاستفادة من مفهوم الادوية الاساسية واعادته الی الواجهة في التعليم والممارسة المهنية والتعرف علی الية منظمة الصحة العالمية في مراجعة وتحديث نموذج قائمة الادوية الاساسية والاستفادة منها وتحديث القائمة الوطنية.
ودعا المدير العام التنفيذي للهيئة العليا للأدوية الدكتور عبدالقادر الباكري الی استخلاص النتائج القيمة لتعزيز العمل بقائمة الادوية الاساسية باعتبارها حجر الزاوية في ضبط عملية التعامل مع الدواء..مشيرا الى ضرورة غرس المفاهيم والقيم الايجابية المتصلة بالدواء في مناهج التعليم الطبي والصحي لتصبح ثقافة بحد ذاتها تنعكس علی العمل المهني بشكل كامل.
وناقشت الندوة بحضور عدداً من الاكاديمين والجهات ذات العلاقة،مفهوم الادوية الاساسية من حيث الخلفية والفكرة والتعريف والاغراض والفوائد،واختيار الادوية الاساسية كالمعايير والطريق والمراجعة والتطوير والمشاركة ومشكلة مقاومة الميكروبات والاجراءات العالمية.
وهدفت الندوة الى تشجيع العمل علی تطبيق قائمة الادوية الاساسية في علاج المرضی والانتباه الی المشكلة العالمية في مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية والعمل علی اجراءات مكافحتها،والاستفادة من مفهوم الادوية الاساسية واعادته الی الواجهة في التعليم والممارسة المهنية والتعرف علی الية منظمة الصحة العالمية في مراجعة وتحديث نموذج قائمة الادوية الاساسية والاستفادة منها وتحديث القائمة الوطنية.
ودعا المدير العام التنفيذي للهيئة العليا للأدوية الدكتور عبدالقادر الباكري الی استخلاص النتائج القيمة لتعزيز العمل بقائمة الادوية الاساسية باعتبارها حجر الزاوية في ضبط عملية التعامل مع الدواء..مشيرا الى ضرورة غرس المفاهيم والقيم الايجابية المتصلة بالدواء في مناهج التعليم الطبي والصحي لتصبح ثقافة بحد ذاتها تنعكس علی العمل المهني بشكل كامل.