اشاد وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، بفتح منظمة الهجرة الدولية مكتبا لها بمأرب، لتكون اول منظمة دولية تابعة للأمم المتحدة تتخذ هذه الخطوة.
واكد الوكيل مفتاح خلال استقباله اليوم مدير مكتب منظمة الهجرة الدولية في المحافظة آندرس هاجولاند، ان هذه الخطوة ستعزز من اقامة شراكة قوية بين السلطة المحلية بالمحافظة والمنظمة في مجال العمل الانساني وتمكين المنظمة من تقديم تدخلات انسانية اكثر جدوى واستجابة لاحتياجات النازحين والمهجرين.
وجرى خلال اللقاء بحث الية عمل المكتب والخدمات التي يمكن ان يقدمها للمستفيدين في المحافظة او المحافظات المجاورة الذين يعانون من التهميش من مكاتب المكاتب الرسمية للمنظمات الاممية العاملة في المجال الانساني والتي هي في العاصمة صنعاء وتحت سيطرة وشروط المليشيا الانقلابية..
كما جرى بحث افاق الشراكة بين السلطة المحلية ومكتب الهجرة الدولية، في مجالات الانشطة الانسانية والعمل مع المكاتب الخدمية ذات العلاقة لتطوير بعضا من الخدمات التي تقدم للمواطنين والنازحين بما يساعدها في مواجهة التحدي الكبير الذي تواجهه في زيادة الضغط عليها بسبب استقبال موجات كبيرة من النازحين واستمرارها حتى الان الى المحافظة.
وتطرق اللقاء الى الاعباء الكبيرة التي تواجهها المحافظة جراء العدد السكاني الكبير وتدفق النازحين من مختلف محافظات الجمهورية في مجالات الحماية، والتعليم، والصحة، والاغاثة، والاسكان، والمياه، والكهرباء، والاصحاح البيئي وغيرها من قطاعات الخدمات العامة.
كما بحث اللقاء دور منظمة الهجرة الدولية في مساعدة السلطة المحلية في مواجهة موجات الهجرة القادمة اليها من دول القرن الافريقي باعداد كبيرة ومثلت تحديا كبيرا جديدا على السلطة المحلية.
واكد الوكيل مفتاح خلال استقباله اليوم مدير مكتب منظمة الهجرة الدولية في المحافظة آندرس هاجولاند، ان هذه الخطوة ستعزز من اقامة شراكة قوية بين السلطة المحلية بالمحافظة والمنظمة في مجال العمل الانساني وتمكين المنظمة من تقديم تدخلات انسانية اكثر جدوى واستجابة لاحتياجات النازحين والمهجرين.
وجرى خلال اللقاء بحث الية عمل المكتب والخدمات التي يمكن ان يقدمها للمستفيدين في المحافظة او المحافظات المجاورة الذين يعانون من التهميش من مكاتب المكاتب الرسمية للمنظمات الاممية العاملة في المجال الانساني والتي هي في العاصمة صنعاء وتحت سيطرة وشروط المليشيا الانقلابية..
كما جرى بحث افاق الشراكة بين السلطة المحلية ومكتب الهجرة الدولية، في مجالات الانشطة الانسانية والعمل مع المكاتب الخدمية ذات العلاقة لتطوير بعضا من الخدمات التي تقدم للمواطنين والنازحين بما يساعدها في مواجهة التحدي الكبير الذي تواجهه في زيادة الضغط عليها بسبب استقبال موجات كبيرة من النازحين واستمرارها حتى الان الى المحافظة.
وتطرق اللقاء الى الاعباء الكبيرة التي تواجهها المحافظة جراء العدد السكاني الكبير وتدفق النازحين من مختلف محافظات الجمهورية في مجالات الحماية، والتعليم، والصحة، والاغاثة، والاسكان، والمياه، والكهرباء، والاصحاح البيئي وغيرها من قطاعات الخدمات العامة.
كما بحث اللقاء دور منظمة الهجرة الدولية في مساعدة السلطة المحلية في مواجهة موجات الهجرة القادمة اليها من دول القرن الافريقي باعداد كبيرة ومثلت تحديا كبيرا جديدا على السلطة المحلية.