اُثري معرض شبوة للكتاب الذي نظمه مكتب الثقافة في مدينة عتق بمحافظة شبوة، خلال الثلاثة الأيام الماضية، بإقامة محاضرات متنوعة وقيّمة بمشاركة عدد من أعلام وكبار مراجع شبوة في مجالات اللغة والدراسات والتاريخ والآثار والموروث, وقدم عميد كلية التربية الأسبق بشبوة والمرجع اللغوي المعروف الدكتور ناصر العيشي، محاضرة علمية شاملة حول القراءة وأنواعها وفوائدها وخصائصها، وأهمية القراءة في حياة وتاريخ البشرية وفضائلها على الإنسان وتحقيق التطور العلمي والحضاري وأدوارها في الحياة.
من جانبه سلط الباحث المعروف بدر بامحرز، الضوء في محاضرته على أهمية الآثار ودور المؤسسات الأهلية في الحفاظ عليها، وما تزخر به شبوة من آثار وموروث اجتماعي، واصفاً شبوة أنها “متحفاً مفتوحاً للكنوز الأثرية والتاريخية النادرة على مر القرون والأزمان”، مشدداً على ضرورة الاهتمام بها وصونها من الاندثار والنهب.
فيما نوهت محاضرة عميد كلية التربية الأسبق بشبوة واستاذ التاريخ الدكتور ناصر حبتور، بقيمة شبوة كمركز للحضارة العربية القديمة التي شهدت على مدى التاريخ إقامة أكبر الممالك والدويلات اليمنية القديمة والمعروفة بحضرموت وقتبان وأوسان ودورها في التجارة الدولية، وأكد ضرورة مواصلة الأبحاث في اليمن.
من جانبه سلط الباحث المعروف بدر بامحرز، الضوء في محاضرته على أهمية الآثار ودور المؤسسات الأهلية في الحفاظ عليها، وما تزخر به شبوة من آثار وموروث اجتماعي، واصفاً شبوة أنها “متحفاً مفتوحاً للكنوز الأثرية والتاريخية النادرة على مر القرون والأزمان”، مشدداً على ضرورة الاهتمام بها وصونها من الاندثار والنهب.
فيما نوهت محاضرة عميد كلية التربية الأسبق بشبوة واستاذ التاريخ الدكتور ناصر حبتور، بقيمة شبوة كمركز للحضارة العربية القديمة التي شهدت على مدى التاريخ إقامة أكبر الممالك والدويلات اليمنية القديمة والمعروفة بحضرموت وقتبان وأوسان ودورها في التجارة الدولية، وأكد ضرورة مواصلة الأبحاث في اليمن.