ضاعفت ميلشيا الحوثي الانقلابية من تحركاتها واجتماعاتها مع عقال ووجهاء مناطق ومديريات محافظة ذمار وسط البلاد، وأجرت ميلشيا الحوثي الانقلابية مؤخرا اجتماعات مواسعة ومكثفة مع عقال حارات مدينة ذمار ومناطق أخرى تقع في مديريات المحافظة، لهدف التعبئة العامة والحشد القتالي.
ووجهت ميلشيا الحوثي الانقلابية مجموعة من عناصرها تطلق عليهم “المشرفين الثقافيين” وتكلفهم بمهمة التعبئة، وتكثيف استقطاب المواطنين وحشد مقاتلين من جميع حارات المدينة ومديريات المحافظة، من كافة فئات المجتمع خصوصا الاطفال وطلاب المدارس.
وتركز ميلشيا الحوثي الانقلابية في حشدها للمقاتلين على صغار السن من طلاب المدارس، حيث يسهل عليها غسل أدمغتهم وتوجيههم كيفما تشاء، لعدم اكتمال وعيهم ونقص معرفتهم، وتستخدم الميلشيا في عملية تعبئتها كافة الوسائل والطرق بما فيها الترغيب والترهيب، عبر فتح مراكز متخصصة لدوراتها الطائفية والتحريضية لطلاب المدارس، والدفع بهم للقتال في صفوفها.
في حين قال شهود عيان لــ “سبتمبر نت” إنهم رأوا عدة أطقم محملة بمقاتلين تخرج من استاد مدينة ذمار الرياضي، متحركة باتجاه الساحل الغربي، معظم هؤلاء المقاتلين من صغار السن تم حشدهم إلى الملعب وإخضاعهم لدورات ثقافية وتعبئة”.
ووجهت ميلشيا الحوثي الانقلابية مجموعة من عناصرها تطلق عليهم “المشرفين الثقافيين” وتكلفهم بمهمة التعبئة، وتكثيف استقطاب المواطنين وحشد مقاتلين من جميع حارات المدينة ومديريات المحافظة، من كافة فئات المجتمع خصوصا الاطفال وطلاب المدارس.
وتركز ميلشيا الحوثي الانقلابية في حشدها للمقاتلين على صغار السن من طلاب المدارس، حيث يسهل عليها غسل أدمغتهم وتوجيههم كيفما تشاء، لعدم اكتمال وعيهم ونقص معرفتهم، وتستخدم الميلشيا في عملية تعبئتها كافة الوسائل والطرق بما فيها الترغيب والترهيب، عبر فتح مراكز متخصصة لدوراتها الطائفية والتحريضية لطلاب المدارس، والدفع بهم للقتال في صفوفها.
في حين قال شهود عيان لــ “سبتمبر نت” إنهم رأوا عدة أطقم محملة بمقاتلين تخرج من استاد مدينة ذمار الرياضي، متحركة باتجاه الساحل الغربي، معظم هؤلاء المقاتلين من صغار السن تم حشدهم إلى الملعب وإخضاعهم لدورات ثقافية وتعبئة”.