نعت قيادة محور بيحان رحيل العميد مبخوت سعيد بحيبح السيفي مستشار قائد محور بيحان – قائد اللواء26ميكا الذي وافته المنية بجمهورية مصر العربية اثر مرض عضال الم به.
وأكد بيان النعي أن الفقيد كان رمزا للشجاعة والحكمة وعنوانا للنزاهة والمصداقية، والذي جسد اعلى مراتب الجندية والعسكرية والقيادة في مسيرة ناصعة البياض اتسمت بالصدق والإخلاص لله ثم للوطن، مشيدةبنضاله وتضحياته ومواقفه الثابتة في كل المنعطفات التاريخية الحرجة التي مرت بها اليمن.
وعبر البيان عن أحر التعازي وعميق المواساة لأسرة الفقيد, سائلين الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وقد تدرج العميد السيفي خلال مسيرته النضالية في السلك العسكري حيث التحق بالصف الأول من المناضلين السبتمبريين عام 1963م وعمل في تلك الفترة مستشارا للقوات المصرية المساندة للثوار بقيادة طلعت حسن، كما كان الراحل من الأبطال المدافعين عن الثورة والجمهورية خصوصا في اخطر منعطفاتها المتمثلة في حصار السبعين يوم حتى دحر فلول العصابات الملكية ليلتحق بعد ذلك بقوات الشرطة العسكرية، وبعد مدة وجيزة التحق المناضل السيفي بقوات الحرس الرئاسي الخاص بالرئيس عبدالله السلال، وفي اوائل السبعينات التحق العميد السيفي بالمركز الحربي بتعز، كما تلقى عدد من الدورات العسكرية بالداخل والخارج، وفي اواسط السبعينات عين قائد كتيبة في لواء المجد بتعز أثناء فترة الرئيس إبراهيم الحمدي وبعد ذلك عين قائد قطاع المندب وشغل رئيس وحدة المدفعية ضمن الإستطلاع الحربي باللواء الثامن صاعقة واركان حرب كتيبة الدبابات باللواء السابع مدرع.
وأكد بيان النعي أن الفقيد كان رمزا للشجاعة والحكمة وعنوانا للنزاهة والمصداقية، والذي جسد اعلى مراتب الجندية والعسكرية والقيادة في مسيرة ناصعة البياض اتسمت بالصدق والإخلاص لله ثم للوطن، مشيدةبنضاله وتضحياته ومواقفه الثابتة في كل المنعطفات التاريخية الحرجة التي مرت بها اليمن.
وعبر البيان عن أحر التعازي وعميق المواساة لأسرة الفقيد, سائلين الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وقد تدرج العميد السيفي خلال مسيرته النضالية في السلك العسكري حيث التحق بالصف الأول من المناضلين السبتمبريين عام 1963م وعمل في تلك الفترة مستشارا للقوات المصرية المساندة للثوار بقيادة طلعت حسن، كما كان الراحل من الأبطال المدافعين عن الثورة والجمهورية خصوصا في اخطر منعطفاتها المتمثلة في حصار السبعين يوم حتى دحر فلول العصابات الملكية ليلتحق بعد ذلك بقوات الشرطة العسكرية، وبعد مدة وجيزة التحق المناضل السيفي بقوات الحرس الرئاسي الخاص بالرئيس عبدالله السلال، وفي اوائل السبعينات التحق العميد السيفي بالمركز الحربي بتعز، كما تلقى عدد من الدورات العسكرية بالداخل والخارج، وفي اواسط السبعينات عين قائد كتيبة في لواء المجد بتعز أثناء فترة الرئيس إبراهيم الحمدي وبعد ذلك عين قائد قطاع المندب وشغل رئيس وحدة المدفعية ضمن الإستطلاع الحربي باللواء الثامن صاعقة واركان حرب كتيبة الدبابات باللواء السابع مدرع.