التقى رئيس مجلس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، اليوم ،في مدينة جنيف السويسرية، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني.
جرى خلال اللقاء مناقشة الأوضاع والتطورات على الساحة الوطنية في المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية وغيرها، وكذا النتائج المحققة في مؤتمر تمويل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام 2019م، والدعم الخليجي المستمر للشعب اليمني حتى تحقيق تطلعاته في استعادة الشرعية وإنهاء الانقلاب.
وأشار رئيس الوزراء إلى استمرار مليشيا الحوثي الانقلابية في رفضها الانسحاب من مدينة وموانئ الحديدة بموجب اتفاق السويد الذي رعته الأمم المتحدة، وعدم التزامها بهدنة وقف اطلاق النار، والمماطلة في تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى.
وتدارس اللقاء الجهود الدبلوماسية والسياسية المبذولة للضغط على المليشيا الانقلابية لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وانفتاح الحكومة الشرعية على أية حلول سياسية جادة تساهم في تجنيب اليمن المزيد من الدمار وسفك الدماء، وضرورة الالتزام بالمرجعيات المتفق عليها والمتمثلة في قرارات مجلس الامن والمبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني.
واستعرض الجانبان الجهود التي تبذلها الحكومة الشرعية لتطبيع الأوضاع في المناطق المحررة والنجاحات التي حققتها على صعيد مكافحة الارهاب بمساندة فاعلة من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية، اضافة الى التطورات الاقتصادية والانسانية واهمية حشد الدعم الدولي لإسناد الحكومة في عمليات الاغاثة الانسانية وإعادة الاعمار.
جرى خلال اللقاء مناقشة الأوضاع والتطورات على الساحة الوطنية في المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية وغيرها، وكذا النتائج المحققة في مؤتمر تمويل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام 2019م، والدعم الخليجي المستمر للشعب اليمني حتى تحقيق تطلعاته في استعادة الشرعية وإنهاء الانقلاب.
وأشار رئيس الوزراء إلى استمرار مليشيا الحوثي الانقلابية في رفضها الانسحاب من مدينة وموانئ الحديدة بموجب اتفاق السويد الذي رعته الأمم المتحدة، وعدم التزامها بهدنة وقف اطلاق النار، والمماطلة في تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى.
وتدارس اللقاء الجهود الدبلوماسية والسياسية المبذولة للضغط على المليشيا الانقلابية لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وانفتاح الحكومة الشرعية على أية حلول سياسية جادة تساهم في تجنيب اليمن المزيد من الدمار وسفك الدماء، وضرورة الالتزام بالمرجعيات المتفق عليها والمتمثلة في قرارات مجلس الامن والمبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني.
واستعرض الجانبان الجهود التي تبذلها الحكومة الشرعية لتطبيع الأوضاع في المناطق المحررة والنجاحات التي حققتها على صعيد مكافحة الارهاب بمساندة فاعلة من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية، اضافة الى التطورات الاقتصادية والانسانية واهمية حشد الدعم الدولي لإسناد الحكومة في عمليات الاغاثة الانسانية وإعادة الاعمار.