يقبع الين قرب أعلى مستوى في ستة أسابيع مقابل الدولار ،اليوم الاثنين، في الوقت الذي تسببت فيه مخاوف بشأن ركود اقتصادي، غذاها أداء أدوات الخزانة الأمريكية، في التأثير سلبا على الطلب على الأصول ذات العوائد المرتفعة والمعتمدة على النمو ودفعت المستثمرين صوب الوجهات ”الآمنة“.
وتخلى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) عن زيادة أسعار الفائدة، وبيانات صينية ضعيفة، وخطر خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق مما سيؤثر سلبا على اقتصادي بريطانيا والاتحاد الأوروبي.