وقالت مصادر من المدينة الخاضعة لسيطرة التي يلقّبها المعارضون السوريون بـ”عاصمة الثورة”، إن “شركة (البراق للاتصالات) شيّدت نصباً في حي (طريق طرابلس) على شكل I LOVE HOMS (أحبّ حمص)، وطُلي على شكل علم النظام من دون النجمتين”.
وأفادت المصادر نفسها بأنه عقب انتقادات من مواطنين وموالين للنظام على عدم وجود النجمتين، ما جعله يبدو كعلم اليمن، أزالت الشركة النصب.
تابعوا الجدل حول النصب في مدينة حمص بين الحسرة والسخرية.
وعلقت صفحة “قرية بلقسة” الموالية للنظام: “صدق أو لا تصدق في حمص، يا فرحة ما تمت.. إزلة (إزالة) النصب انا احب حمص بعد كم ساعة من نصبه والسبب.. حاطين علم اليمن بدال علم سوريا”.
وغردت إحدى المستخدمات: “بلدية مدينة حمص تزيل نصب تذكاري، (انا أحب حمص)، بعد ساعات من تركيبه، بعد أن تبين أن العلم علم اليمن وليس علم سوريا”.
وكتب أبو إليان: “صدق او لا تصدق في حمص يا فرحة ما تمت ازالة النصب انا احب حمص بعد كم ساعة من نصبه والسبب.. حاطين علم اليمن بدل علم سوريا ولسه صديقتي داليا محمد بدها اياني اطلع عيش ب حومص (حمص) مع محبتي لكل الحماصنة”.
وتناقل مازن أخرس الخبر: “في حمص تم ازلة (إزالة) النصب (انا احب حمص) بعد عدة ساعات من نصبه والسبب.. حاطين علم دولة اليمن بدال علم سورية الحماصنة الجميلين”.
وللمفارقة، فإن مؤيدي النظام السوري يعتبرون مثل هذه النصب التي تقيمها الشركات المحلية الموالية للنظام أو تقيمها البلديات التابعة له إنجازات يحتذى بها.
وأفادت المصادر نفسها بأنه عقب انتقادات من مواطنين وموالين للنظام على عدم وجود النجمتين، ما جعله يبدو كعلم اليمن، أزالت الشركة النصب.
تابعوا الجدل حول النصب في مدينة حمص بين الحسرة والسخرية.
وعلقت صفحة “قرية بلقسة” الموالية للنظام: “صدق أو لا تصدق في حمص، يا فرحة ما تمت.. إزلة (إزالة) النصب انا احب حمص بعد كم ساعة من نصبه والسبب.. حاطين علم اليمن بدال علم سوريا”.
وغردت إحدى المستخدمات: “بلدية مدينة حمص تزيل نصب تذكاري، (انا أحب حمص)، بعد ساعات من تركيبه، بعد أن تبين أن العلم علم اليمن وليس علم سوريا”.
وكتب أبو إليان: “صدق او لا تصدق في حمص يا فرحة ما تمت ازالة النصب انا احب حمص بعد كم ساعة من نصبه والسبب.. حاطين علم اليمن بدل علم سوريا ولسه صديقتي داليا محمد بدها اياني اطلع عيش ب حومص (حمص) مع محبتي لكل الحماصنة”.
وتناقل مازن أخرس الخبر: “في حمص تم ازلة (إزالة) النصب (انا احب حمص) بعد عدة ساعات من نصبه والسبب.. حاطين علم دولة اليمن بدال علم سورية الحماصنة الجميلين”.
وللمفارقة، فإن مؤيدي النظام السوري يعتبرون مثل هذه النصب التي تقيمها الشركات المحلية الموالية للنظام أو تقيمها البلديات التابعة له إنجازات يحتذى بها.