حسن غالب يكتب: أيامٌ في سيئون
في الطائرة إلى عاصمة البرلمان اليمني سيئون اختلطت مشاعري كمواطن يمني قبل كل شيء، مشاعر مواطن وجد نفسه عاجزاً لسنوات ...
في الطائرة إلى عاصمة البرلمان اليمني سيئون اختلطت مشاعري كمواطن يمني قبل كل شيء، مشاعر مواطن وجد نفسه عاجزاً لسنوات ...
© 2022 جميع الحقوق محفوظة الغد اليمني تم التطوير بواسطة GMTgroup.agency.
© 2022 جميع الحقوق محفوظة الغد اليمني تم التطوير بواسطة GMTgroup.agency.