وصلت إلى سكّان الساحل السوري، الذين تضررت أراضيهم الزراعية، بسبب الحرائق، تبرعات مالية، إضافة إلى توزيع غراس زيتون مرفقة برسالة من أسماء الأسد.
وبحسب إعلام النظام السوري فإن التبرعات المالية ليست من النظام السوري وإنما من التجار في محافظات سوريا، كان النظام قد أجبرهم عليها في وقت سابق.
وخلال تقديم التعويضات المالية تم توزيع غراس الزيتون على المتضررين من الحرائق كانت كل غرسة منها مربوطة برسالة بخط يد أسماء الأسد.
وقالت الأسد في الرسالة إن “الحريق كان محنة صعبة وقاسية” وأضافت أن “التحدي الراهن هو في إعادة القرى والبلدات خضراء”.