يحتفل العالم اليوم الأربعاء 2 تشرين الأول باليوم الدولي للاعنف، وهو فرصة لتذكير العالم بالعنف الذي تعرّض له السوريون ولا يزالون.
كما أنّ هذا اليوم هو بمثابة فرصة مُضافة لتكريس مبدأ للاعنف على السوريين والسوريات. العنف المادي والمعنوي.
وخصصت الأمم المتحدة هذا اليوم في إشارة إلى تاريخ ميلاد “المهاتما غاندي” زعيم حركة استقلال الهند ورائد فلسفة واستراتيجية اللاعنف.
ونصّ قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 61/271 المؤرخ 15 حزيران/يونيه 2007 على إحياء تلك الذكرى.
وتعتبر الأمم المتحدة هذا اليوم مناسبة “لنشر رسالة اللاعنف، بما في ذلك عن طريق التعليم وتوعية الجمهور”.
تفاصيل برس، في هذا اليوم الدولي، يُذِّكر السوريين والعالم العربي بما تعرّض له السوريون على يد نظام الأسد وبقية أطراف النزاع.