الصحفي الطبّال والمحلل الطبل…
يغررون بالمتلقين ويوجهون البوصلة باتجاه الدولار، فيكسبون ويتكسبون، لأنهم كما حبة العدس، غير معروف وجههم من قفاهم..
وأما من يصدقهم، فهو كحبة الفول، محرّض ضراط ليس إلا..
ويتراوح المشغلون بين حبات كتم المعدة وحبات تسكين الصداع، على حسب طول الحبل المربوط بأعناقهم..
* زاوية ينقل فيها “تفاصيل برس” أبرز المنشورات التي يكتبها السوريون عبر حساباتهم