التقت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، رئيسة الوزراء الدنماركية، مته فريدريكسن، جالستًا خلال عزف السلام الوطني للبلدين.
وجلست ميركل هذه المرة، على غير العادة بعد تكرار نوبات ارتجاف، والتي عانت منها ورصدتها الكاميرات خلال الشهر الماضي.
وأشارت إلى أن التأثير النفسي للحادثة الأولى في منتصف يونيو، هي المسؤولة عن الحوادث اللاحقة، قائلة إنها: “ستضطر إلى التعايش معها لفترة من الوقت” ولكن لا يوجد ما يدعو للقلق.
وجاءت الإصابة الأولى لميركل برعشة أثناء وقوفها في حدث استقبال ممثل لما حدث اليوم، وكانت هذه الواقعة هي الثالثة من نوعها خلال شهر، وبعد أن رصدت الكاميرات طريقة الإستقبال والجلوس، لم يظهر على ميركل أي علامات تدل على تحسن صحتها.