قال وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، اليوم السبت (الأحد بتوقيت الهند)، إنّ ”الصين والولايات المتحدة ستقودان الطلب العالمي القوي على النفط هذا العام، ولكن سيكون من السابق لآوانه تغيير سياسة إنتاج أوبك خلال الاجتماع القادم للمنظمة في نيسان/أبريل“.
وتجتمع أوبك وحلفاؤها في فيينا يومي 17 و18 نيسان/ أبريل، ومن المقرر عقد اجتماع آخر يومي 25 و26 حزيران/ يونيو.
وفي أول كانون الثاني/ يناير، بدأت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إلى جانب روسيا ودول أخرى غير أعضاء بالمنظمة خفضًا جديدًا للإنتاج لتجنب تخمة في معروض الخام قد تتسبب في هبوط الأسعار.
واتفقت المجموعة على خفض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل يوميًا مدة ستة أشهر.
وتصل حصة أوبك في تخفيضات الإنتاج إلى 800 ألف برميل يوميًا، يطبقها 11 من أعضاء المنظمة بعد استثناء إيران وليبيا وفنزويلا من الخفض.
قال وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، اليوم السبت (الأحد بتوقيت الهند)، إنّ ”الصين والولايات المتحدة ستقودان الطلب العالمي القوي على النفط هذا العام، ولكن سيكون من السابق لآوانه تغيير سياسة إنتاج أوبك خلال الاجتماع القادم للمنظمة في نيسان/أبريل“.
وتجتمع أوبك وحلفاؤها في فيينا يومي 17 و18 نيسان/ أبريل، ومن المقرر عقد اجتماع آخر يومي 25 و26 حزيران/ يونيو.
وفي أول كانون الثاني/ يناير، بدأت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إلى جانب روسيا ودول أخرى غير أعضاء بالمنظمة خفضًا جديدًا للإنتاج لتجنب تخمة في معروض الخام قد تتسبب في هبوط الأسعار.
واتفقت المجموعة على خفض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل يوميًا مدة ستة أشهر.
وتصل حصة أوبك في تخفيضات الإنتاج إلى 800 ألف برميل يوميًا، يطبقها 11 من أعضاء المنظمة بعد استثناء إيران وليبيا وفنزويلا من الخفض.