شهدت منطقة “الجريبة السفلي” بمديرية الدريهمي في محافظة الحديدة اليمنية وللمرة الأولى افتتاح مركز صحي يستهدف أكثر عن 100 ألف مواطن يمني، بعد انتهاء هيئة الهلال الأحمر الإماراتي من إنشائه وتجهيزه ورفده بالأجهزة الطبية والأدوية، وذلك ضمن جهود الهيئة الإنسانية في “عام التسامح”.
و أكد أهالي منطقة الجريبة السفلي، خلال حفل الافتتاح، أن تدشين المركز لتقديم الخدمات الطبية والعلاجية المجانية لهم ولأهالي المناطق المجاورة، يعتبر حدثاً مهماً في حياتهم بعد عقود طويلة من حرمانهم من هذه الخدمات الأساسية
وقال الدكتور حسن محمد عبدالله، مدير المركز، إنه لأول مرة تشهد منطقة الجريبة السفلي إنشاء مشروع صحي يستهدف سكان ست مناطق هي: “الجريبة السفلي، والجريبة العليا، والنخلة، والوادي، والقضبة، والمسني”. موضحاً أن مركز الجريبة السفلي الصحي استقبل في اليوم الأول من تدشينه أكثر من 70 حالة مرضية أجرى الكادر الطبي لهم الفحوصات الطبية وقدم العلاج اللازم.
وأوضحت الدكتورة أحلام عبده، رئيسة قسم النساء والأطفال، أن المركز وفر لأهالي الجريبة السفلي وبقية المناطق المجاورة لها، واحدة من أهم الخدمات الأساسية التي حرموا منها سابقاً.. مبينة أنهم كانوا يواجهون صعوبة في نقل مرضاهم إلى مدينة الحديدة لتلقي العلاج، بسبب التكاليف الباهظة للنقل والعلاج ومرافقة المرضى.
وعبّر الكادر الطبي في المركز وعدد من أهالي الجريبة عن شكرهم وتقديرهم لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، على دعمها المتواصل لجميع أبناء الساحل الغربي لليمن، من خلال تنفيذ وتقديم مختلف أنواع المساعدات الإنسانية والمشاريع الخدمية والتنموية، التي كان لها الفضل في إنهاء معاناتهم وتحسين ظروفهم المعيشية وإعادة تطبيع الأوضاع في قراهم ومدنهم ومديرياتهم.
و أكد أهالي منطقة الجريبة السفلي، خلال حفل الافتتاح، أن تدشين المركز لتقديم الخدمات الطبية والعلاجية المجانية لهم ولأهالي المناطق المجاورة، يعتبر حدثاً مهماً في حياتهم بعد عقود طويلة من حرمانهم من هذه الخدمات الأساسية
وقال الدكتور حسن محمد عبدالله، مدير المركز، إنه لأول مرة تشهد منطقة الجريبة السفلي إنشاء مشروع صحي يستهدف سكان ست مناطق هي: “الجريبة السفلي، والجريبة العليا، والنخلة، والوادي، والقضبة، والمسني”. موضحاً أن مركز الجريبة السفلي الصحي استقبل في اليوم الأول من تدشينه أكثر من 70 حالة مرضية أجرى الكادر الطبي لهم الفحوصات الطبية وقدم العلاج اللازم.
وأوضحت الدكتورة أحلام عبده، رئيسة قسم النساء والأطفال، أن المركز وفر لأهالي الجريبة السفلي وبقية المناطق المجاورة لها، واحدة من أهم الخدمات الأساسية التي حرموا منها سابقاً.. مبينة أنهم كانوا يواجهون صعوبة في نقل مرضاهم إلى مدينة الحديدة لتلقي العلاج، بسبب التكاليف الباهظة للنقل والعلاج ومرافقة المرضى.
وعبّر الكادر الطبي في المركز وعدد من أهالي الجريبة عن شكرهم وتقديرهم لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، على دعمها المتواصل لجميع أبناء الساحل الغربي لليمن، من خلال تنفيذ وتقديم مختلف أنواع المساعدات الإنسانية والمشاريع الخدمية والتنموية، التي كان لها الفضل في إنهاء معاناتهم وتحسين ظروفهم المعيشية وإعادة تطبيع الأوضاع في قراهم ومدنهم ومديرياتهم.