أكد وزير الشئون الخارجية اليمني الأسبق، الدكتور أبو بكر القربي، أن الخلافات حول تسليم ميناء الحديدة في هذه المرحلة مهما كانت أسبابه يتطلب من المبعوث تصحيح المسار.
وأوضح “القربي”، في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجماعي، تويتر: “وذلك بتحديد القوى الوطنية والسياسية الفاعلة التي من مصلحتها إنهاء الحرب لتكون طرفا أساسيا في كافة مراحل المشاورات والمفاوضات”.
وأشار “القربي” إلى أن هذه القوى ستضع مصلحة اليمن أولا وتتصدى للمعرقلة وأصحاب المصالح.