وثمن باحميد التسهيلات الماليزية للطلبة اليمنيين، مؤكدا حرص السفارة اليمنية على توجيه الصناديق المانحة لابتعاث طلابها إلى الجامعات الماليزية، ودعا الى مزيد من التسهيلات للدارسين لا سيما فيما يتعلق بإجراءات استخراج التأشيرات للطلاب وعائلاتهم، مبدياً استعداد السفارة للتعاون التام لتلبية كافة المتطلبات القانونية والاجرائية للسلطات الماليزية.
من جانبه أعرب المسئول الماليزي عن تفهمه التام لوضع الطلاب اليمنيين في ماليزيا، وأكّد على السعي الحثيث لتذليل الصعاب التي تواجههم ليتمكنوا من الحصول على خدمات تعليمية متميزة في ماليزيا، واتفق الجانبان على افتتاح نافذة معاملات للهيئة في مبنى السفارة اليمنية لمدة اسبوع للتواصل المباشر مع الطلاب اليمنيين الذين لديهم اشكالات أو تأخير في معاملات التأشيرات الخاصة بهم.