انهال المئات من المواطنين من مختلف الفئات العمرية رجالا ونساء من أبناء مدينة المكلا، والقاطنين فيها بحثًا في سواحل البحر، عن حوت العنبر بعد سماعهم نبأ العثور على العنبرة بساحل الستين.
ورابط هناك بعض المواطنين على مدى ثلاثة أيام متتالية بحثًا ومنتظرًا للعنبر.
وقال مواطنون إن شخصا عثر على كمية كبيرة من العنبر الأصلي الاسبوع الماضي، وباعه بمبلغ يزيد عن 32مليون ريال يمني.
وأفاد خبراء أن الكميات الموجودة مع المواطنين هي فضلات حوت العنبر وليس العنبر نفسه، وتستخدم في صناعة أنواع من العطور العالمية.