قال رئيس البرلمان العربي، الدكتور مشعل السلمي، أن اليمن يمثل العمق الأخوي والاستراتيجي لأشقائه العرب في إطار وحدة المصير المشترك للدول العربية.
وأوضح في بيان له، اليوم الأربعاء، إلى أن البرلمان العربي يتابع تطورات الأوضاع في اليمن، وما يعانيه شعبه في الجانب الإنساني، خصوصًا في المناطق التي لا تزال تحت سيطرة مليشيا الحوثي الانقلابية الموالية لإيران.
وجدد السلمي التأكيد على دعم البرلمان العربي ومساندته التامة لتحالف دعم الشرعية في الجمهورية اليمنية، مثمنًا ما يقوم به التحالف من جهود مقدرة خدمةً للشعب اليمني، وتقديم جميع أشكال الدعم السياسي والاقتصادي والعسكري والإنساني، لاستعادة مؤسسات الدولة، والنهوض باقتصاده، ودعم استقراره، والحفاظ على هويته العربية واستقلاله ووحدة أراضيه، والتصدي للتدخلات الخارجية في شؤونه الداخلية.
وثمن السلمي المساعدات والدعم الذي قدمته المملكة العربية السعودية، ودولتي الإمارات العربية المتحدة، والكويت، لدعم الشعب اليمني ، خلال مؤتمر المانحين بمدينة جنيف السويسرية، أمس، لمساندته من أجل تحقيق الاستجابة الإنسانية العاجلة وإغاثته وتخفيف معاناته.
وقال الدكتور السلمي: “إن هذه المساعدات تعبر عن التعاضد والتضامن بين الدول العربية على أرض الواقع، إنطلاقًا من حرص الدول العربية على وقوفها مع اليمن في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها، واستمرارًا لدعمها الدائم له في كافة المجالات، خصوصاً بالقطاعات ذات الأولوية والأهمية التي تمس حياة الشعب اليمني .
وأوضح في بيان له، اليوم الأربعاء، إلى أن البرلمان العربي يتابع تطورات الأوضاع في اليمن، وما يعانيه شعبه في الجانب الإنساني، خصوصًا في المناطق التي لا تزال تحت سيطرة مليشيا الحوثي الانقلابية الموالية لإيران.
وجدد السلمي التأكيد على دعم البرلمان العربي ومساندته التامة لتحالف دعم الشرعية في الجمهورية اليمنية، مثمنًا ما يقوم به التحالف من جهود مقدرة خدمةً للشعب اليمني، وتقديم جميع أشكال الدعم السياسي والاقتصادي والعسكري والإنساني، لاستعادة مؤسسات الدولة، والنهوض باقتصاده، ودعم استقراره، والحفاظ على هويته العربية واستقلاله ووحدة أراضيه، والتصدي للتدخلات الخارجية في شؤونه الداخلية.
وثمن السلمي المساعدات والدعم الذي قدمته المملكة العربية السعودية، ودولتي الإمارات العربية المتحدة، والكويت، لدعم الشعب اليمني ، خلال مؤتمر المانحين بمدينة جنيف السويسرية، أمس، لمساندته من أجل تحقيق الاستجابة الإنسانية العاجلة وإغاثته وتخفيف معاناته.
وقال الدكتور السلمي: “إن هذه المساعدات تعبر عن التعاضد والتضامن بين الدول العربية على أرض الواقع، إنطلاقًا من حرص الدول العربية على وقوفها مع اليمن في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها، واستمرارًا لدعمها الدائم له في كافة المجالات، خصوصاً بالقطاعات ذات الأولوية والأهمية التي تمس حياة الشعب اليمني .