قال شهود عيان في وادي حضرموت ان مواطنا في العشرينات من عمره، اغتيل برصاص مسلحين يعتقد انهم ارهابيون اليوم الجمعة، عقب ساعات من تحريض وسائل إعلام إخوانية، بالقتال دون تسليم وادي حضرموت لقوات النخبة الحضرمية.
وشنت وسائل إعلام إخوانية تمولها قطر، هجوما عنيفا على النخبة الحضرمية، وتحدثت على لسان مصادر عسكرية في قيادة المنطقة الأولى بسحق من وصفتهم بالانفصاليين، في إشارة الى قوات النخبة.
وقال شهود عيان ان مسلحين اطلقوا النار على شاب في منطقة مدهر في الخط السريع غربي مدينة القطن واردوه قتيلاً في الحال فيما لاذا المسلحين بالفرار إلى جهة مجهولة.
وتشهد مديريات وادي حضرموت انفلاتاً امنيّا يطال المدنيين والعسكريين الحضارم. ويناشدوا اهالي وادي حضرموت الرئيس هادي بنقل قوات المنطقة الاولى الى خارج حضرموت بعد فشلها بتأمين وادي حضرموت الذي اصبح القتل شبه يومي واستبدالها بجنود حضارم يحفظون أمنها اسوة بساحل حضرموت.
وقالت صحف الكترونية يدرها صحافيون من مأرب ان قائدا عسكريا في حضرموت توعد بسحق الحضارم الذين أطلقت عليهم اوصاف عنصرية، مؤكدة انه لا يمكن تسليم وادي حضرموت، مهما كانت النتيجة. ويطالب الحضارم بتسليم منفذ الوديعة ووادي حضرموت لإدارته، جراء استمرار احتلاله من قبل قوات شمالية يقودها نائب الرئيس اليمني علي محسن الأحمر.
ويتظاهر الحضارم منذ بدء موجة العنف المسلح ضدهم قبل نحو عامين بإخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى في وادي حضرموت. وتسبب موجة العنف في مقتل وجرح المئات من أبناء حضرموت، وسط صمت من قبل سلطات الرئيس الانتقالي عبدربه منصور هادي، والذي يقول جنوبيون انه صامت حيال اعمال القتل الوحشية التي تطالهم منذ أكثر من ربع قرن.
وشنت وسائل إعلام إخوانية تمولها قطر، هجوما عنيفا على النخبة الحضرمية، وتحدثت على لسان مصادر عسكرية في قيادة المنطقة الأولى بسحق من وصفتهم بالانفصاليين، في إشارة الى قوات النخبة.
وقال شهود عيان ان مسلحين اطلقوا النار على شاب في منطقة مدهر في الخط السريع غربي مدينة القطن واردوه قتيلاً في الحال فيما لاذا المسلحين بالفرار إلى جهة مجهولة.
وتشهد مديريات وادي حضرموت انفلاتاً امنيّا يطال المدنيين والعسكريين الحضارم. ويناشدوا اهالي وادي حضرموت الرئيس هادي بنقل قوات المنطقة الاولى الى خارج حضرموت بعد فشلها بتأمين وادي حضرموت الذي اصبح القتل شبه يومي واستبدالها بجنود حضارم يحفظون أمنها اسوة بساحل حضرموت.
وقالت صحف الكترونية يدرها صحافيون من مأرب ان قائدا عسكريا في حضرموت توعد بسحق الحضارم الذين أطلقت عليهم اوصاف عنصرية، مؤكدة انه لا يمكن تسليم وادي حضرموت، مهما كانت النتيجة. ويطالب الحضارم بتسليم منفذ الوديعة ووادي حضرموت لإدارته، جراء استمرار احتلاله من قبل قوات شمالية يقودها نائب الرئيس اليمني علي محسن الأحمر.
ويتظاهر الحضارم منذ بدء موجة العنف المسلح ضدهم قبل نحو عامين بإخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى في وادي حضرموت. وتسبب موجة العنف في مقتل وجرح المئات من أبناء حضرموت، وسط صمت من قبل سلطات الرئيس الانتقالي عبدربه منصور هادي، والذي يقول جنوبيون انه صامت حيال اعمال القتل الوحشية التي تطالهم منذ أكثر من ربع قرن.